وصلتني عبر الايميل اليوم القصة التالية:
يُحكى أن شيخاً كان يعيش فوق تل من التلال ويملك جواداً وحيداً محبباً إليه ففر جواده وجاء إليه جيرانه يواسونه لهذا الحظ العاثر فأجابهم بلا حزن: " وما أدراكم أنه حظٌ عاثر؟"
وبعد أيام قليلة عاد إليه الجواد مصطحباً معه عدداً من الخيول البريّة، فجاء إليه جيرانه يهنئونه على هذا الحظ السعيد فأجابهم بلا تهلل: " وما أدراكم أنه حظٌ سعيد؟"
ولم تمض أيام حتى كان إبنه الشاب يدرب أحد هذه الخيول البرية فسقط من فوقه وكسرت ساقه وجاءوا للشيخ يواسونه في هذا الحظ السيء فأجابهم بلا هلع :" وما أدراكم أنه حظ سيء؟"
وبعد أسابيع قليلة أُعلنت الحرب وجُنّد شباب القرية وأعفت إبن الشيخ من القتال لكسر ساقه فمات في الحرب شبابٌ كثر.
وهكذا ظل الحظ العاثر يمهد لحظ سعيد والحظ السعيد يمهد لحظ عاثر إلى ما لا نهاية في القصة،،،،
وليست في القصة فقط بل وفي الحياة لحد بعيد
قال الله تعالى: (وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم والله يعلم وأنتم لاتعلمون)
تصيب الانسان بعض المشاكل فيحزن ويندب حظه العاثر، وهو لا يدرى أن في بعض الشر يصيبه خير كثير. وقد يفرح بخير ويحسده الناس عليه ليتبين بعدها أن وراء ذلك الخير شر كبير.
الحكيم هو من يعيش في اعتدال في الفرح والحزن، ويحمد الله على كل ما يصيبه من خير وشر.
يُحكى أن شيخاً كان يعيش فوق تل من التلال ويملك جواداً وحيداً محبباً إليه ففر جواده وجاء إليه جيرانه يواسونه لهذا الحظ العاثر فأجابهم بلا حزن: " وما أدراكم أنه حظٌ عاثر؟"
وبعد أيام قليلة عاد إليه الجواد مصطحباً معه عدداً من الخيول البريّة، فجاء إليه جيرانه يهنئونه على هذا الحظ السعيد فأجابهم بلا تهلل: " وما أدراكم أنه حظٌ سعيد؟"
ولم تمض أيام حتى كان إبنه الشاب يدرب أحد هذه الخيول البرية فسقط من فوقه وكسرت ساقه وجاءوا للشيخ يواسونه في هذا الحظ السيء فأجابهم بلا هلع :" وما أدراكم أنه حظ سيء؟"
وبعد أسابيع قليلة أُعلنت الحرب وجُنّد شباب القرية وأعفت إبن الشيخ من القتال لكسر ساقه فمات في الحرب شبابٌ كثر.
وهكذا ظل الحظ العاثر يمهد لحظ سعيد والحظ السعيد يمهد لحظ عاثر إلى ما لا نهاية في القصة،،،،
وليست في القصة فقط بل وفي الحياة لحد بعيد
قال الله تعالى: (وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم والله يعلم وأنتم لاتعلمون)
تصيب الانسان بعض المشاكل فيحزن ويندب حظه العاثر، وهو لا يدرى أن في بعض الشر يصيبه خير كثير. وقد يفرح بخير ويحسده الناس عليه ليتبين بعدها أن وراء ذلك الخير شر كبير.
الحكيم هو من يعيش في اعتدال في الفرح والحزن، ويحمد الله على كل ما يصيبه من خير وشر.
أذا ماوقعنا في احداث مؤلمه وتعيسة علينا أن نحتسب إلى الله ونصبر عليها ونستخلص منها الفائدة ، وأذا ماآتتنا لحظات سعيدة ومفرحة أن نعيشها لحظه بلحظه.
ردحذفقصة جميلة.
الرضى بقضاء الله و قدره و الصبر مفتاح الحظ السعيد
ردحذفتصدقي محتاجه فعلا لهل البوست هالايام
الحمد لله على كل حال
شكرا ليك
الدكتور ابراهيم الفقي في محاضرة مهرجان التنمية البشرية شدد علينا بالآتي...
ردحذفيجب أن كون احساسك ايجابيامهما كانت الظروفومهما كانت التحديات ومهماكانت المؤثؤات الخارجية
استمتعت بمتابعة المدونة
مودتي
غيداء التواتي
مدونة شواطئ
يرجى فتح التعليق بروابط خارجية
http://hmoos.maktoobblog.com/
أخي إليكم:
ردحذفسعدت بمرورك، أن تعيش كل لحظة بحلوهاو مرها أمر جميل
والاجمل أن نعيش كل لحظة متذكرين أن رحمة الله وسعت كل شئ.
أختي ميمي:
الحمد لله أن البوست أعجبك وأنه جاء في وقته
كتب الله لك السعادة دنيا وأخرة.
أختي غيداء:
تشرفت بزيارتك لمدونتي، د. إبراهيم من الشخصيات الايجابية والذين يتمتعون بقدرة مميزة على شد الانتباه
على الرغم من الفوضى العامرة التي سادت أيام معرض التقنية
تحياتي للجميع