يوم الجمعة 15-1-2010
الحلقة الاولى لبرنامج "مجددون" على قناة دبي الفضائية للداعية عمرو خالد، البرنامج عبارة عن مسابقة بين فريقين (8 شباب و8 فتيات) للقيام بمهام تطوعية بشكل متجدد.
في حلقة اليوم كانت المهمة المطلوبة هي:
النتيجة:
تغلب فريق الشباب على فريق الفتيات لأنهم كانوا أكثر تنظيما واستغلالاً للوقت الممنوح لهم (3 أيام) وكذلك الموارد المالية التي منحت لهم (2000 دولار).
ما أعجبني في عمل الشباب هو أهتمامهم بتوفير دعم مستمر للدار من خلال طلب المساعدة من المحلات التي ذهبوا لها لشراء ما يلزم للدار، بحيث أستطاعوا شراء بعض احتياجتهم بأسعار مخفضة.
في رأي الشخصي أن ما يحتاجه اليتم أكثر من أي شئ هو وجود أب وأم، في مجتمعاتنا العربية لا يقوم بتربية الايتام (التبني الشرعي) سوا العائلات التي لا يوجد لديها أطفال وذلك ليعوضعوا هذا الطفل عن ما ينقصهم من وجود أطفال في عائلتهم.
ولكن لماذا لا تقوم العائلات التي لديها أطفال بتربية طفل يتيم مع أطفالها؟
السبب الأول الذي سيخطر على بال الجميع هو الخوف من وجود غريب غير محرم بين أبنائهم وبناتهم، ولكن هذه المشكلة لها حل بسيط جدا وهو الرضاعة، فلو أن أم قامت بارضاع طفل يتيم مع طفلها الوليد فسيكون لها بذلك أجر وثواب عظيم جداً وسيساهم ذلك في حل المشاكل التي يمكن لهذا اليتيم أن يواجهها مع المجتمع عندما يكبر.
وهذه مجرد فكرة خطرت لي أثناء مشاهدة البرنامج، ولعلها تستحق النشر!!!!!!!
الحلقة الاولى لبرنامج "مجددون" على قناة دبي الفضائية للداعية عمرو خالد، البرنامج عبارة عن مسابقة بين فريقين (8 شباب و8 فتيات) للقيام بمهام تطوعية بشكل متجدد.
في حلقة اليوم كانت المهمة المطلوبة هي:
"تحسين وضع دار أيتام"
النتيجة:
تغلب فريق الشباب على فريق الفتيات لأنهم كانوا أكثر تنظيما واستغلالاً للوقت الممنوح لهم (3 أيام) وكذلك الموارد المالية التي منحت لهم (2000 دولار).
ما أعجبني في عمل الشباب هو أهتمامهم بتوفير دعم مستمر للدار من خلال طلب المساعدة من المحلات التي ذهبوا لها لشراء ما يلزم للدار، بحيث أستطاعوا شراء بعض احتياجتهم بأسعار مخفضة.
في رأي الشخصي أن ما يحتاجه اليتم أكثر من أي شئ هو وجود أب وأم، في مجتمعاتنا العربية لا يقوم بتربية الايتام (التبني الشرعي) سوا العائلات التي لا يوجد لديها أطفال وذلك ليعوضعوا هذا الطفل عن ما ينقصهم من وجود أطفال في عائلتهم.
ولكن لماذا لا تقوم العائلات التي لديها أطفال بتربية طفل يتيم مع أطفالها؟
السبب الأول الذي سيخطر على بال الجميع هو الخوف من وجود غريب غير محرم بين أبنائهم وبناتهم، ولكن هذه المشكلة لها حل بسيط جدا وهو الرضاعة، فلو أن أم قامت بارضاع طفل يتيم مع طفلها الوليد فسيكون لها بذلك أجر وثواب عظيم جداً وسيساهم ذلك في حل المشاكل التي يمكن لهذا اليتيم أن يواجهها مع المجتمع عندما يكبر.
وهذه مجرد فكرة خطرت لي أثناء مشاهدة البرنامج، ولعلها تستحق النشر!!!!!!!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ردحذففعلا أفكار تستحق النشر
بوركت وبورك طرحك النير
الستملر عزيزتي فلعل هناك من يقوم بنشر أفكارك ويستفيد منها يوما ما
وأوافقك بأن الايتام أشد مايحتاجون إليه الإحساس بحنان الأم والأب
أنا برأيي أن جمعياتنا الخيرية لابد أن تقوم بواجبها من خلال تنظيم رحلات للطلبة والطالبات والقيام بشراء هدايا وجلوس يوم كامل مع هؤلاء الايتام وإشباع حاجتهم للحنان باحتضانهموتوزيع الهدايا عليهم
أيضا لو أن كل عائلة قامت بزيارة وشراء هدايا للأطفال الايتام مع الجلوس معهم ووضعت الام يتيما في حجرها والاب وضع يتيما في حجره وكل فرد من العائلة وحسسو على رؤوسهم لكان خيرا
لكن من يسمع ومن ينفذ
يارب أعنا على الخير
والله أحلم بهذا لكن لا أجدمن يحقق حلمي ويوافقني في أفكاري ممن هم محيطون بي .
استمري اختي الكريمة في طرح أفكارك فأنت على ثغر طيب من ثغور الإسلام
وعليكي السلام ورحمة الله وبركاته
ردحذفمرحبا بك أختي العزيزة بالمدونة ويسعدني جدا أن أفكاري تعجبك.
مازال الخير في أمة محمد، وإن شاء الله ستجد كل الأفكار المتجددة والمفيدة مكان للتطبيق بين الناس المهم أن تستمر الدعوة لها وأن يبدأ كلا منا بما يقدر عليه.